في أعقاب زيارته إلى درنة في 16 أيلول / سبتمبر الماضي وتفاعله مع العديد من الليبيين، بمن فيهم أهالي المناطق المتضررة من الفيضانات في شرق ليبيا، والسلطات المحلية والوطنية، وشركاء ليبيا الدوليين، يُعرب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، السيد عبد الله باتيلي، عن قلقه إزاء ظهور مبادرات