يعدّ العنف القائم على نوع الجنس الشكل الأكثر تطرفاً لانعدام المساواة الممنهج الذي تتعرض له النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم، فهو لا يعرف حدوداً جغرافية أو اجتماعية أو اقتصادية أو ثقافية. إذ لا تزال واحدة من كل ثلاث نساء في جميع أرجاء العالم تقع ضحية لشكل من أشكال العنف الجسدي أو الجنسي.