وإذ نحن نحتفل باليوم الدولي للمرأة، لا يسعني سوى أن أفكر بشجاعة النساء الليبيات اللاتي لعبن دورا أساسيا في إشعال ثورة 2011. اليوم، تلعب النساء دورا محوريا في الحفاظ على تحرر عائلاتهن من الخوف والعوز. غير أنهن وللأسف لا يزلن في الغالب محرومات من حرية التعبير الحقيقية وغائبات عن الحياة السياسية.